-->

Header Ads

أخر قصيدة أكتبها لكِ




كيف لي الأبحار في عينيكِ
وأنا فيها الغريق
كنتِ لي نجما أسير له  
إذا ما ضل الطريق
كنتِ أنس وحدتي
كنتِ للروح تؤماً وشقيق
ظلكِ كان موطني .. واحتي
صوتكِ كان للعمر رفيق
اليوم أصبح نجمك عالٍ
تائهاً أبحث عنه كلما أصحو وأفيق
موطني بات في عينيكِ
كيف لي الأبحار فيه
وأنا فيه الغريق

ليست هناك تعليقات